في الجزائر أيضًا، ساند الفلسطينيون والجزائريون بعضهم بعضًا خلال حرب تحرير الجزائر. أذكر مثلاً أن مدرستي الابتدائية في نابلس كانت تحمل اسم المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد، وكنا ننشد النشيد الوطني الجزائري في مدراسنا خلال تلك الفترة.
أحمد منصور: عندي مشاهدين كثير سأعطي لكل مشاهد دقيقة. سالم العنزي من السعودية، سالم.
كيف تقيمين تطور تقنيات تجميل الأسنان خلال السنوات الأخيرة، وما هي الابتكارات الأكثر تأثيرًا في هذا المجال؟
ما هي النصائح التي تقدمينها للمرضى للحفاظ على نتائج التجميل لأطول فترة ممكنة؟
الاكثر مشاهدة الاقسام اخبار اليمنمقالات ورأياخبار عربيةأخبار الرياضةترفيةاخبار الفنأخبار يمنية
كيف تتعاملين مع المرضى الذين يشعرون بالخوف أو القلق من الإجراءات التجميلية؟
“الالتزام بالنظافة الفموية هو الأساس، مع تجنب الأطعمة التي قد تضر بالأسنان.
حوار مع النخبة على منصة نور الإمارات ليس مجرد موقع لكتابة المقالات المتنوعة؛ إنها بوابة إعلامية متكاملة تجمع جمهورًا واسعًا ومتنوعًا من مختلف الفئات والاهتمامات داخل الإمارات ومنطقة الخليج والعالم العربي.
كيف يمكن للمريض تحديد الإجراء التجميلي المناسب له بناءً على حالته واحتياجاته؟
في هذا السياق، تبرز النتائج السلبية للجوائز التي تفوز بها أعمال غير مستحقة، حيث تسهم في إقصاء وتهميش أسماء تبدع بعيدا عن الابتذال، وتؤمن بالوظيفة الإنسانية للإبداع، وتصبو إلى تحقيق فعل ثقافي وفكري حقيقي.
نعود إليكم بعد فاصل قصير لمتابعة هذا الحوار مع الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، فابقوا معنا.
جمال الابتسامة لا يعكس فقط مظهر الأسنان، بل يمتد ليشمل الثقة والإشراق الذي يملأ حياة صاحبها. د. سعاد نجار، طبيبة تجميل الأسنان، تجمع بين الشغف والعلم لتقديم ابتسامات جميلة، وتدمج أحدث الابتكارات الطبية لتحسين مظهر أسنان المرضى وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.
بعد السابع من أكتوبر العام الماضي، شهدت كثيرٌ من دول العالم حركةً تضامنيةً واسعةً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته، التي تخوض غمار معركة طوفان الأقصى ضد الاحتلال الصهيوني. ونظرًا لأهميّة هذا الدور التضامني، عقد مركز رؤية للتنمية السياسية لقاء مع الأكاديمية الفلسطينية د.رباب عبد الهادي، وهي من أهم المثقفين المشتبكين والناشطين في العمل التضامني مع فلسطين، ومختصة في الدراسات العرقية والاستعمارية والمقاومة في الولايات المتحدة. عملت أستاذة في العديد من الجامعات والمعاهد الأمريكية، مثل جامعة ميشيغان وييل، وجامعة نور الامارات سان فرانسيسكو.
يسعى المركز أن يكون مرجعية مختصة في قضايا التنمية السياسية وصناعة القرار، ومساهماً في تعزيز قيم الديمقراطية والوسطية.
